[مفرد]:
• مصدر صناعيّ من أُسلوب.
• (دب) علم دراسة الأساليب الكتابيّة.

الحكم: مرفوضة
السبب: لأن استعمال «الدعاية» بمعنى الدعوة إلى مذهب أو رأي استعمال مولد.
المعنى: الدعوة إلى فكرة أو مذهب معيَّن
الصواب والرتبة: -أسلوب الدِّعَاية [فصيحة]-أسلوب الدعوة [فصيحة]
التعليق:التعبير المرفوض ليس مولدًا، وقد ورد في رسالة الرسول- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلى هرقل: «أدعوك بدعاية الإسلام».

الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الكلمة لا تؤدي المعنى المراد.
المعنى: بديله أو من جاء بعده
الصواب والرتبة: -اعتزل الرئيس القديم فغيَّر خلفه أسلوب الحكم [فصيحة]
التعليق:في اللسان: السَّلَفُ: من تقدَّمَك من آبائك وذوي قرابتك .. ، وفي تاج العروس: «خَلَفُ الإنسان الذي يَخْلُفُه مِنْ بعده».

الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في بناء اسم المفعول من الثلاثي الأجوف، حيث جيء به من المزيد «أصاغ» لا من المجرد «صاغ».
الصواب والرتبة: -عرض فكرته مُصاغة في أسلوب سهل [فصيحة]-عَرَض فكرته مَصُوغة في أسلوب سهل [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان هذا الاستعمال، فالسماع لورود اللفظ في التاج؛ وهو قوله: المصوغ، كمقول: ما صيغ، كالمُصَاغ، أما القياس فلإجازة مجمع اللغة المصري له اعتمادًا على كثرة مجيء «أفْعل» بمعنى «فَعَل» في اللغة، ويكون اللفظ المرفوض اسم مفعول من «أَصاغ» الثلاثي المزيد بالهمزة، أمّا المصُوغ فهو اسم المفعول من الثلاثي المجرد.

الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الفعل «صاغ» واوي العين.
الصواب والرتبة: -يَصوغ أفكاره في أسلوب سهل [فصيحة]-يُصيغ أفكاره في أسلوب سهل [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «صاغ» في المعاجم واوي العين، ففي التاج: «صاغ الشيء يصوغه صوغًا: هَيَّأه على مثال مستقيم وسبكه عليه»، ولم يرد في أي من المعاجم القديمة والحديثة أنه يائي العين. أما يُصيغ «فهو مضارع للفعل» أصاغ". (وانظر: مُصاغ).

تُؤكَّدُ الجملُ لترسيخِ مضمونِها في ذهنِ السّامعِ لدفعِ الشّكِّ. مؤكّداتُ الجملةِ الاسميةِ:
• لامُ الابتداءِ: وهيَ لامٌ مفتوحةٌ تأتي في بدايةِ الجملةِ الاسميّةِ لتوكيد مضمونها، كقولِ ميسون بنت بحدل: لَبيتٌ تخفقُ الأرواحُ فيه أحبُّ إليَّ من قصرٍ منيفِ
• إنّ: إنّ العلمَ مفيدٌ
• أنّ: علمت أنَّ العلمَ مفيدٌ
• القسمُ الظّاهرُ: واللهِ إنَّ العلمَ مفيدٌ. مؤكداتُ الجملةِ الفعليةِ:
• نونُ التّوكيدِ: لا تفعلَنَّ السوءَ
• القسمُ الظّاهرُ واللامُ الواقعةُ في جوابِ القسمِ: والله لأستسهلنّ الصّعب. يكونُ الفعلُ المضارعُ واجبَ التّوكيدِ إذا اتّصل بالّلام وسبق بالقسم وكان مثبتاً،ويدلُّ على المستقبلِ، كالمثالِ السَّابِقِ.فإذا نقصَ أحدُ الشّروطِ السّابقةِ امتنعَ توكيدُهُ. ويكونُ جائزَ التّوكيدِ إذا دلَّ على طلبٍ، مثالٌ: لتدرس بجدٍّ أو لتدرسَنَّ بجدٍّ.
• القسمُ المقدّرُ: لأستسهلَنَّ الصَّعبَ.
• قد: قبلَ الفعلِ الماضي،كقولِ الزركلّي: ولقد شهدْتُ جموعَها وثَّابةً لوكانَ يُدفَعُ بالصُّدورِ حديدُ
• حرفا التّنبيه: أمَا، ألا:أما آن للعرب أنْ يتحدُّوا- يناديني الرّفاقُ ألا لقاءٌ.
• أمّا: وهيَ حرفُ شرطٍ وتفصيلٍ وتوكيدٍ (وأمّا اليتيمَ فلا تقهَرْ).
• الأحرفُ الزّائدة: إنْ بعدَ النّفيِ: ما إنْ أعطيْتُ الفقيرَ صدقةً إلا سرّاً أنْ،بعد لمّا:( ولمّا أنْ جاءَ البشيرُ ألقاه على وجهِ أبيهِ). ما، بعد إذا:إذا ما زرْتَني أكرمْتُكَ. مِنْ، بعدَ النّفيِ أو هل الاستفهاميّةِ: ما في الدَّارِ من أحدٍ، ناداهُمُ الجلاَّدُ هلْ مِن شافعٍ. الباءُ، بعدَ نفيٍ:( أليسَ اللهُ بأحكمِ الحاكمينَ؟، وما ربُّكَ بظلاّمٍ للعبيدِ) أو في فـاعلِ كفى ( وكفى بالله شهيداً بَيني وبَينكم).